قالت الكاتبة الصحيفة والناشطة الجنوبية ، سارة عبدالله حسن، "في عدن اذا كنت محظوظاً، لم تمت برصاصة، ستكمل الأوبئة المهمة وتفتك بك.. نجا أبي وأسرتي من مجزرة التواهي، وقذائف الحوثي، ليختطفه الموت عند أبواب مشافي عدن".
واضافت سارة، "رحل أبي في مدينة سموها محررة، لكنها صارت عنوان للموت، رحل حامل المسك كما اسمته قريبتي، رحل أبو المساكين الذي كان يعمل بصمت، وما أقول إلا الحمد لله".
وكانت الناشطة والصحيفة سارة عبدالله حسن كتبت تغريدة في 26 مايو الماضي تشكو فيه رفض المستشفيات استقبال والدها المصاب بمرض المكرفس .
إضافة تعليق