ﻳﺎﺃﺑﻨﺎﺀ ﺗﻌﺰ . . ﺍﻟﻤﺤﺎﺻﺮﻭﻥ ﻓﻴﻬﺎ ؛ ﺍﻟﻨﺎﺯﺣﻮﻥ ﺧﺎﺭﺟﻬﺎ ؛ ﻭﺍﻟﻤﺸﺮﺩﻭﻥ ﻫﺮﻭﺑﺎ ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻟﻴﻤﻦ :
ﺇﻥ ﺍﻻﻗﺘﺘﺎﻝ ﻋﻠﻰ ﺗﻌﺰ . . ﺍﻣﺮ ﻭﺍﻗﻊ ؛ ﻭﻻ ﻧﻘﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﻟﻤﻦ ﻫﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻌﺘﺮﻙ ﺃﻥ ﻳﻐﺎﺩﺭﻭﺍ ﻣﻮﺍﻗﻌﻬﻢ ﻭﺩﻓﺎﻋﻬﻢ ﻋﻦ ﺍﻟﻮﺟﻮﺩ - ﺗﺤﺖ ﺍﻳﺔ ﻣﻈﻠﺔ ﻣﻦ ﺍﻻﻋﺘﻘﺎﺩ - ﺣﻴﺚ ﻭﺃﻥ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻋﻲ ﻋﻨﺪﻛﻢ ﻫﻮ ﻣﺎﻳﺤﻜﻢ ﺍﻻﻣﺮ ﻭﺍﻟﻤﻮﻗﻒ ؛ ﻭﻟﻴﺲ ﺍﻟﻤﺘﻜﻠﻤﻮﻥ. . ﻣﺜﻠﻨﺎ ؛ ﻟﻜﻨﻨﺎ ﻧﻮﺟﻪ ﺑﻴﺎﻧﻨﺎ ﻟﻠﻤﺘﻘﺎﺗﻠﻴﻦ ﻓﺮﻗﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﻄﺎﺏ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺨﺐ - ﻣﺎﺩﺍﻣﻮﺍ ﺟﻤﻴﻌﻬﻢ ﻳﻌﻠﻨﻮﻥ ﺭﺅﺍﻫﻢ ﻛﻤﻌﺒﺮﻳﻦ ﻭﻣﺪﺍﻓﻌﻴﻦ ﻏﻴﻮﺭﻳﻦ ﻋﻦ ﺗﻌﺰ - ﻟﻠﻮﻗﻮﻑ ﺻﺪﻗﺎ - ﺧﺎﺭﺝ ﺣﺪﻭﺩ ﺍﻟﻔﻜﺮ ﺍﻟﻌﺎﻃﻔﻲ ؛ ﻭﺍﻟﻔﻜﺮ ﺍﻟﺘﻮﻫﻤﻲ ﺍﻟﻤﻔﺮﺯ ﺧﻼﻝ ﺳﺮﻳﺎﻥ ﺍﻟﺤﺮﺏ - ﻣﻊ ﺗﻌﺰ ﺍﻟﻤﻜﻠﻮﻣﺔ ؛ ﺍﻟﻤﺤﻤﻠﺔ ﺍﻻﻭﺯﺍﺭ ﺍﻟﻜﻠﻴﺔ - ﻣﻦ ﺍﻟﺪﺍﺧﻞ ﻭﺍﻟﺨﺎﺭﺝ - ﻋﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﺍﻟﺮﺧﻴﺼﺔ ﺍﻟﻘﺎﺋﻤﺔ .
ﺃﻋﺰﺍﺋﻲ ؛
ﻟﺘﻌﻠﻤﻮﻥ ﺣﺘﻰ ﺑﺎﻧﺘﻬﺎﺀ ﻣﺴﺮﺣﻴﺔ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﺍﻟﻈﺎﻟﻤﺔ ؛ ﺳﺘﻈﻞ ﺗﻌﺰ ﻣﻀﻄﺮﺑﺔ ؛ ﻭﺗﺠﺘﺮ ﺛﻘﺎﻓﺔ ﺍﻟﻜﺮﺍﻫﻴﺔ - ﺑﺎﻟﻄﺒﻊ ﻭﻓﻖ ﺍﻻﺑﻘﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﻋﻮﺍﻣﻞ ﻏﻴﺮ ﻣﻌﻠﻨﺔ ؛ ﺗﻤﺜﻞ ﻧﻘﻄﺔ ﺍﻻﺭﺗﻜﺎﺯ ﻟﻌﺪﻡ ﺗﻼﺷﻲ ﻭﺿﻊ ﺍﻟﻼﺍﺳﺘﻘﺮﺍﺭ ﻭﻋﻘﻠﻴﺔ ﺍﻟﻌﺪﺍﺀ ﻭﺍﻻﻧﺘﻘﺎﻡ - ؛ ﻭﺗﻈﻞ ﻧﺨﺐ ﺗﻌﺰ ﺗﺘﻨﺎﺯﻉ ﻓﻴﻤﺎ ﺑﻴﻨﻬﺎ ؛ ﻭﺗﻜﺮﺭ ﺍﻟﻨﻬﺞ ﺍﻟﻤﻮﺭﺙ ﻟﻬﺎ ﻣﻨﺬ 40ﻋﺎﻣﺎ ؛ ﺑﻨﺰﻋﺎﺕ ﺍﻻﻟﻐﺎﺀ ﻟﺒﻌﻀﻬﺎ ﻭﺍﻟﺘﺂﻣﺮ ﻋﻠﻰ ﺑﻌﻀﻬﺎ ﺑﻌﻀﺎ - ﺗﻜﺘﻼﺕ ﺍﻭ ﻣﺠﺎﻣﻴﻊ ﺍﻭ ﺍﻓﺮﺍﺩ - ﻛﻤﺎ ﻭﺃﻥ ﻣﺤﺎﻭﻻﺕ ﺗﺮﻗﻴﻊ ﺍﺛﺎﺭ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﻋﻠﻰ ﻋﻤﻮﻡ ﺍﻟﻴﻤﻦ ؛ ﺳﺘﺠﺪﻭﻥ ﺃﻥ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺪﻭﺭ ﺳﻴﻜﻮﻥ ﺷﺪﻳﺪ ﺍﻟﺒﻂﺀ ﻓﻲ ﺗﻌﺰ ؛ ﻭﺳﻴﺸﻮﺑﻪ ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻮﺭ.
ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﺸﺮﻓﺎﺀ ؛
ﻋﻠﻴﻜﻢ ﺳﺮﻋﺔ ﺍﻟﺼﺤﻴﺎﻥ ؛ ﻟﺘﺨﻔﻔﻮﺍ ﺗﻄﺎﻭﻝ ﺣﺮﺏ ﺍﻟﺘﺪﻣﻴﺮ ﻟﺘﻌﺰ ﻭﺍﻧﺴﺎﻧﻬﺎ - ﺇﻥ ﻣﺴﺮﺣﻴﺔ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﺗﻘﺘﺮﺏ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻧﺘﻬﺎﺀ ( ﻭﻓﻖ ﺍﻟﻤﺮﺳﻮﻡ ﻣﻦ ﻗﻴﺎﻣﻬﺎ ) ؛ ﺇﻻ ﺃﻥ ﺍﻟﺘﻤﻄﻴﻂ ﻳﻌﻮﺩ ﺇﻟﻰ ﺍﻣﻮﺭ ﺍﺧﺮﻯ ﺗﺘﻌﻠﻖ ﺑﻤﺤﺎﺻﺼﺔ ﺍﻟﻤﺼﺎﻟﺢ ﺑﻴﻦ ﻗﻮﻯ ﺍﻟﻨﻔﻮﺫ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ؛ ﻭﻟﻼﺳﻒ ﺃﻥ ﻋﺎﺋﺪ ﺫﻟﻚ ﺳﻴﻘﻊ ﺍﻳﻀﺎ ﻋﻠﻰ ﺗﻌﺰ - ﺍﺧﺮﺟﻮﺍ ﻣﻦ ﺛﻘﺎﻓﺔ ﻣﻔﺮﺯ ﺍﻟﺤﺮﺏ - ﻛﻮﻥ ﺩﻭﺭﻛﻢ ﺧﺎﺭﺝ ﻣﻌﺎﺩﻟﺔ ﺍﻟﻤﻮﺍﺟﻬﺔ ﺍﻟﻤﺴﻠﺤﺔ - ﻟﺘﺴﺘﻘﺮﺋﻮﻥ ﻣﺎﺗﺤﺘﺎﺟﻪ ﺗﻌﺰ ؛ ﻭﻳﺨﻔﻒ ﻋﻨﻬﺎ ﺛﻘﻞ ﺍﻭﺯﺍﺭ ﺍﻻﺳﺘﻬﺪﺍﻑ ﺧﻼﻝ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻦ 70 ﻋﺎﻣﺎ ﻭﺣﺘﻰ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﺍﻟﺮﺍﻫﻨﺔ ؛ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﺍﻟﺘﺤﺮﺭ ﻣﻦ ﻭﺑﺎﺋﻴﺎﺕ ﻣﻔﺮﺯ ﺍﻟﺤﺮﺏ ؛ ﻭﺗﺘﺠﻬﺰﻭﻥ ﺑﻮﻋﻲ ﻋﻠﻤﻲ - ﺍﻧﻘﺎﺫﻱ- ﻟﺘﻌﺰ ﻣﺎﺑﻌﺪ ﺍﻟﺤﺮﺏ ؛ ﺃﻥ ﺗﻮﺍﺟﻬﻮﺍ ﻣﻨﻈﻮﻣﺎﺕ ﻭﺍﻓﺮﺍﺩ ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ ﻭﺗﺠﺎﺭ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﺍﻻﺧﻴﺮﺓ . . ﺃﻥ ﻳﺴﻮﺩﻭﺍ ﻧﻔﻮﺫﺍ ﻋﻠﻰ ﺗﻌﺰ ؛ ﻛﻮﺍﻗﻊ ﻋﻮﺩﺓ ﻧﻈﺎﻣﻴﺔ ﺍﻟﻐﻠﺒﺔ ﺣﺎﻛﻤﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻮﺟﻮﺩ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ ؛ ﺣﺘﻰ ﻣﻦ ﺳﻴﺨﺘﻠﻖ ﺍﻟﺒﻄﻮﻻﺕ ؛ ﻭﻳﺠﻌﻠﻬﺎ ﺣﻘﺎ ﻟﻠﺘﺴﻴﺪ ﻻﺣﻘﺎ - ﻋﻠﻴﻜﻢ ﺃﻥ ﻻﺗﺠﻌﻠﻮﺍ ﺗﻌﺰ ﻣﻠﺤﻘﺔ ﺳﻠﺒﻴﺎ ﺑﻴﻦ ﺍﻃﺮﺍﻑ ﺣﺮﺏ ﺍﻟﻮﻛﺎﻟﺔ ؛ ﺑﻞ ﺍﺟﻌﻠﻮﻫﺎ ﺭﻗﻤﺎ ﻋﺼﻴﺎ ؛ ﻣﺤﻮﺭﺍ ﻛﻤﺎ ﻫﻮ ﺍﺻﻠﻬﺎ ؛ ﻭﻟﺘﻌﻤﻞ ﻋﻘﻮﻟﻜﻢ ﻓﻲ ﻏﻴﺮ ﻣﻨﺰﻟﻖ ﻋﻦ ﻣﻮﻗﻒ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺍﻟﺤﺪﻳﺜﺔ ﺍﻟﻤﺆﺳﺴﻴﺔ ﺍﻟﻀﺎﻣﻨﺔ ؛ ﻭﻣﺴﺄﻟﺔ ﺍﻟﻌﺪﺍﻟﺔ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ﻓﻲ ﺗﻮﺯﻳﻊ ﺍﻟﺴﻠﻄﺔ ﻭﺍﻟﺜﺮﻭﺓ ؛ ﻭﺍﻋﻄﺎﺀ ﺍﻟﺤﻘﻮﻕ ﻭﻋﺪﻡ ﺍﻟﺘﺴﻮﻳﻒ ﺑﻬﺎ ؛ ﻭﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻨﺔ ﺍﻟﺤﻘﺔ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻤﻨﻘﻮﺻﺔ ؛ ﻭﺗﺠﺮﻳﻢ ﺍﺳﺘﻐﻼﻝ ﺍﻟﺴﻠﻄﺔ ﻭﺍﻟﻤﻨﺼﺐ ﺧﺎﺭﺝ ﺧﺪﻣﺔ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﻭﻣﺼﺎﻟﺢ ﺍﻻﻣﺔ - ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻗﻄﻊ ﺩﺍﺑﺮ ﺍﺳﺘﻤﺮﺍﺭ ﺍﻟﺘﻮﺍﺭﺙ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﻲ ﺍﻭ ﺍﻟﻘﺮﻭﻱ ﺍﻭ ﺍﻟﻘﺒﻠﻲ ﺍﻭ ﺍﻟﺸﻠﻠﻲ ﺍﻭ ﺍﻟﺤﺰﺑﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻜﺎﻧﺔ ﺍﻭ ﺍﻟﻤﻬﺎﺑﺔ ﺍﻭ ﻧﻴﻞ ﺍﻟﻔﺮﺹ - ﻋﻠﻴﻜﻢ ﺭﻓﺾ ﺍﺳﺘﻤﺮﺍﺭ ﺗﺠﺮﻳﺐ ﺍﻟﻤﺠﺮﺏ. . ﺍﻟﻔﺎﺳﺪ ﻭﺍﻟﻼﻛﻔﺆ ؛ ﻭﺍﻋﺪﺍﺩ ﺍﻟﻮﺛﺎﺋﻖ ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻧﻴﺔ ﻟﻜﻞ ﻫﻴﺌﺎﺕ ﻭﺍﻋﻤﺎﻝ ﻭﻫﻤﻴﺔ ؛ ﺗﺒﺘﺰ ﻗﺪﺭﺍﺕ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﻭﺛﺮﻭﺍﺗﻪ ؛ ﻭﻗﻄﻊ ﺩﺍﺑﺮ ﺍﻟﻤﻨﻈﻤﺎﺕ ﻭﺍﻟﻬﻴﺌﺎﺕ ﺍﻻﻫﻠﻴﺔ ؛ ﺍﻟﻌﺎﻣﻠﺔ ﻛﻮﺍﺟﻬﺎﺕ ﺯﺍﺋﻔﺔ ﻻﻏﺮﺍﺽ ﺍﺧﺮﻯ ﻏﻴﺮ ﻣﺎﺗﺪﻋﻴﻪ ؛ ﻭﻋﻠﻴﻜﻢ ﺍﺧﻴﺮﺍ ﺍﻟﺘﺠﻬﻴﺰ ﻟﻤﺸﺎﺭﻳﻊ ﺍﺻﻼﺡ ﺍﻟﺘﺸﻮﻫﺎﺕ ﺍﻟﻘﺼﺪﻳﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﻋﺘﻤﺪﺕ ﻋﻠﻰ ﻛﺎﻓﺔ ﺍﻻﺻﻌﺪﺓ- ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻀﺎﺀ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ . . ﺣﺘﻰ ﻭﺻﻮﻻ ﺍﻟﻰ ﺍﻋﺎﺩﺓ ﺗﺮﻣﻴﻢ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ؛ ﻭﺍﻋﺎﺩﺓ ﺗﺨﻠﻴﻖ ﺍﻟﻨﻘﺎﺑﺎﺕ ؛ ﻭﺗﺮﺳﻴﺦ ﻗﻴﻢ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻭﻃﺒﻴﻌﺘﻪ ﻭﻧﻮﻋﻪ ؛ ﻛﺮﺍﻓﻌﺔ ﻟﻠﺘﻤﺎﻳﺰ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻤﺆﺳﺴﺎﺕ ﻭﺍﻻﻓﺮﺍﺩ ؛ ﻭﺍﻃﻼﻕ ﻧﻬﺞ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻨﺎﻓﺲ ﺍﻟﺸﺮﻳﻒ ؛ ﺧﻼﻝ ﻣﻨﺢ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﺣﻖ ﺍﻻﺷﺘﺮﺍﻙ ؛ ﻭﺍﺧﻴﺮﺍ ﺩﻋﻢ ﻧﻬﺞ ﺍﻟﻤﺒﺎﺩﺭﺓ ﻭﺍﻻﻧﺤﻴﺎﺯ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﻭﺍﻻﺑﺪﺍﻉ ﻛﺄﺳﺎﺱ ﺟﺒﺎﺭ ﻟﻠﺘﻐﻴﻴﺮ .
ﻫﻨﺎﻙ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ؛ ﻭﻟﻜﻦ ﻧﻜﺘﻔﻲ ﺑﻤﺎ ﺗﻘﺪﻡ . . ﻛﺒﻴﺎﻥ ﺍﻭﻝ ﻻﻋﻼﻥ ﺍﻟﻤﺼﺪﺍﻗﻴﺔ . . ﻻﻧﻘﺎﺫ ﺗﻌﺰ ﻣﻦ ﺍﺳﺮ ﺍﻻﺳﺘﻬﺪﺍﻑ .