دعت الهيئة الإدارية للجالية اليمنية في ماليزيا وبإشراف وزارة شؤون المغتربين وبالتنسيق مع سفارة الجمهورية اليمنية في كوالالمبور, الجالية اليمنية والمقيمين بمملكة ماليزيا، ممن يرغبون التسجيل في سجل الناخبين لدى الجالية اليمنية بحسب اللوائح والقوانين المنظمة والخاصة بالجالية والذي تنطبق علية الإقامة الموضحة في هذه االمادة عضوا في الجالية اليمنية ويحق له أن يترشح ويرشح وذلك كما يلي:
1. Employment Pass تأشيرة عمل
2. Permanent Residence (PR) الاقامة الدائمة
3. MM2H ماليزيا بيتي الثاني
4. Spouse Visa تأشيرة الاقامة على الزوج الماليزي او الزوجة الماليزية
5. Resident Pass (RP) تأشيرة مقيم
الى تسجيل كافة بياناتهم ومعلوماتهم بكل دقة ومصداقية، وإرسالها إلكترونياً دون الحاجة إلى القدوم إلى السفارة؛ وذلك حتى تتمكن الهيئة الإدارية للجالية اليمنية السابقة من تجميع كافة البيانات ومعرفة عدد الناخبين، حتي تشرع بعملية الانتخابات للهيئة الإدارة للجالية اليمنية الجديدة.
رابط التسجيل:
https://goo.gl/forms/7umDNEVuvmlzNGjU2
وأشارت السفارة والهيئة الإدارية للجالية اليمنية السابقة في بيان لها، اليوم السبت، علماً بأن آخر موعد للتسجيل هو مساء يوم الأحد 15 أبريل 2018م.. مؤكدة أنها غير مسؤولة عمّن يتأخر عن إرسال بياناته بعد هذا التاريخ.
هذا وتنوه الهيئة الإدارية للجالية أنه سيتم منح بطاقة عضوية الجالية فقط لمن يسجل بياناته عبر الرابط في الفترة المحددة، علماً بأن بطاقة العضوية شرط رئيسي لحضور الجمعية العمومية، والتصويت أثناء العملية الانتخابية.
وأهابت الهيئة الإدارية للجالية ، بكافة ابناء الجالية اليمنيين المتواجدين في ماليزيا بضرورة الالتزام التام بكافة القوانين والأنظمة الماليزية فيما يتعلق بالإقامة والعمل والدراسة وغيرها، تقديراً للدور الأخوي والموقف المشرّف الذي تقفه ماليزيا مع بلادنا في هذه الظروف الصعبة التي نمرّ بها ومنعاً للتعرّض للعقوبات التي يفرضها القانون الماليزي على المخالفين.
هذا ويعد تشكل الجالية اليمنية في ماليزيا خلال هذه الفترة الحرجة التي تمر بها اليمن بظروف بالغة التعقيد من التحديات ذات الأولوية القصوى لمعالجة أوضاع الكثير من اليمنين الذين يتوافدون إلى ماليزيا بشكل لافت، وفيما تعتبر الجالية أن تقديم التسهيلات والخدمات لليمنين من واجباتها تهيب بكافة الجهات ورجال المال والأعمال والشخصيات الوطنية أن يقوموا بدورهم على أتم وجه متعاونين بذلك مع الجالية اليمنية بماليزيا.
