لا كرامة لشعب في ظل ميليشيا..!!

 لا كرامة لفرد ولا لشعب ولا لأمة ولا لبلد ولا لقارة ولا حتى لكوكب الأرض كلّه في ظل ميليشيا!

وخاصة لو كانت ميليشيا طائفية!

أضف لذلك: لو كانت ميليشيا طائفية وميليشيا تمييز عنصري عرقي مثل كل ميليشيات إيران ولبنان والعراق واليمن وكل من لفّ لفيف هذه البالوعة الطائفية العنصرية!

عفواً، نسيتُ أمراً مهماً:

البالوعة الطائفية والعنصرية التاريخية.

***

يبدو أن هناك فئة من الساسة والصحفيين والحقوقيين اليمنيين (غير المحسوبين على أحد سوى "الرياح") بدأت تميل نحو الميليشيا الإمامية، وخصوصاً بعد ميلان ما يعتقدونه "القوة العظمى القطرية" في صف الشرعية إلى هذه الميليشيا التي لن تتحول أبداً إلى دولة طال زمنها أو قصر..

لهؤلاء، نقول:

حتى لو لم يقف في وجه هذه الميليشيا الإمامية العنصرية التافهة المسماة جماعة الحوثي سوى رياح اليمن.. على كل يمني أن يكون المقاتل رقم (2) إلى جوار رياح بلده في مواجهة هذه الوضاعة العنصرية المحضة المسماة بالحوثية!

* من صفحة الكاتب على صفحته في الفيس بوك

إضافة تعليق
الأسم
موضوع التعليق
النص