صدر مؤخرا عن دار الرافدين كتاب "بنيامين فرانكلين السيـــرة الذاتيـــّـة بقـلمـــــه".
ترجمة: "د. أنوار يوسف" بواقع (485) صفحة.
وجاء في نبذة عن الكتاب
(السيرة الذاتية الأكثر شعبية على الإطلاق).
(بول ليسستر فورد)
مؤرخ وروائي وناقد ومحرر أميركي شهير
(السيرة الذاتية الأميركية الكلاسيكية الأكثر صراحة والقصصية الغير متصنعة من نوعها في اللغة الإنكليزية إذا لم تكن في العالم)
البروفسور(والدو هيلاري دَن)
مؤلف "ثلاث عصور فكتورية بارزة"
(إن فرانكلين , السيرة الذاتية الأكثر قراءة من كتب السيرة الذاتية الأخرى, قد عرف بشكل أفضل من خلال كتابه – السيرة الذاتية بقلمه- وهي نموذج الذكريات والأمانة)
كارل فان دورين، في كتابه "بنيامين فرانكلين"
إن قصة بنيامين فرانكلين معروفة لدى أغلب الأميركيين , هل تعرفون قصة الصبي الذي سار خلال شوارع "فيلادلفيا" وهو جائع يمضغ قطعة من الخبز، الشاب الناشر لأوائل صحف هذا البلد، نعلم أنه مؤسس صحيفة (بُور ريتشارد ألماناك)، وأنه ابتكر مانعة الصواعق وأنه كان رجل دولة عظيم وأنه أحد موقعي إعلان الإستقلال. لكن حالما نقرأ قصة حياة (بنيامين فرانكلين) تصبح الأسطورة حقيقة. في البداية سنضحك لخفة دمه اللاذعة ثم نتعجب لصراحته التي لا تصدق وعندما نقترب من النهاية نحبه لحكمته العظيمة ولتفهمه وتواضعه، تواضع رجل نهض من عدم الذكر إلى الشهرة والذي قام بتوقيع وصيته الأخيرة والعهد بـ(عامل المطبعة: بنيامين فرانكلين).
#اقتباس من الكتاب
إن الأمة المنظمة جيدًا كالأخطبوط، أزِل ذراعًا وستستبدل مكانها بسرعة أخرى. اقطعه إلى نصفين، وسينمو كل جزء ناقص بسرعة من الجزء المتبقي. إذا كان لديك مساحة ومعاش كافٍ، يمكنك من واحدة أن تصنع عشر أمم وايضًا آهلة بالسكان وقوية أو بالاحرى تزداد الأمة عشر مرات بالعدد والقوة.
إضافة تعليق