دبلوماسية الرئيس..

ربما يستغرب البعض ضعف الملف اليمني طيلة فترة الحرب ، وانخفاض صوت مظلومية اليمن ، بسبب تشويه مليشيات الحوثي لصورة البلد..


ومنذ أن تولى فخامة الرئيس د. رشاد العليمي ، صار الملف اليمني حاضرا على طاولات الزعماء في العالم ، ومعلن على رؤس الاشهاد في المحافل الدولية..


حنكة القائد مهمة جدا في ايصال صوت المظلومين ، وهذا ما تحقق على يد د. رشاد في فترة وجيزة لا تتجاوز ستة شهور..

 

الرئيس الذي ولد من رحم الدولة اليمنية ، وتدرج في مناصبها استطاع ان يقول للعالم .. هناك بلد عظيم اسمه اليمن ، يحتاج منكم الوقوف معه حتى ينهض من كبوته ، ويستعيد دولته..


واوصل هذه الرسالة لكل اصقاع الارض..

 

لا يجوز تكسير مجاديف مجلس القيادة، بل يجب ديناً وواقعاً الوقوف خلف فخامة الرئيس لاستعادة الدولة وعودة اليمن سعيداً كما كان..
وفق الله فخامتة لكل خير..

إضافة تعليق
الأسم
موضوع التعليق
النص