إلى سفارتنا في السعودية!

إلى سفارتنا في السعودية!
بعض العمال اليمنيين البسطاء المحشورين في عِزَبِهم وبسبب الحظر يتهاوون جوعاً!
عندي أخبار مريعة!
قليلا من الشعور بالمسؤولية ياناس!
قليلا من الواجب .. من الرأفة!
لم يكن هؤلاء المكافحون بحاجة لعونكم في أي وقت مادامت سواعدهم مشمّرة
بينما عشتم على دمهم وعرَقهم أزمانا بالرسوم والجوازات والتجديدات ...الخ!
اليوم آن أن تردّوا الدَّين!
الآلاف محجوزون محظورون في عِزَب مساكنهم
ورمضان على الأبواب
تحركوا .. تحركوا 
لم تستفد سفارة يمنية في العالم من رسوم المغتربين اليمنيين كما استفدتم وأخذتم!
ولم تصبر جالية يمنية في أي بلد على سفارة كما هي صابرة عليكم يا سفارتنا في الرياض!

إضافة تعليق
الأسم
موضوع التعليق
النص