حقق برشلونة فوزا كبيرا على منافسه إشبيلية في الجولة 30 من الدوري الإسباني بثلاثية نظيفة، ليزيد من الضغط على منافسه الأزلي ريال مدريد، الذي بات في الوصافة ولكن مازال لديه مباراتين متبقيتين.

وسجل أهداف العملاق الكتالوني لويس سواريز وليونيل ميسي (هدفين).

مؤشر برشلونة

تير شتيجن (7.5)

حافظ على نظافة شباك فريقه أمام منافس قوي، ولهذا استحق أن يحصل على درجة عالية.

صامويل أومتيتي (7.5)

مازال أومتيتي يثبت أنه صفقة دفاعية ناجحة لمصلحة البلوجرانا، مستواه يتطور من مباراة لأخرى، وبالمزيد من النضج الكروي سيكون من بين أفضل مدافعي العالم.

جيرارد بيكيه (7)

قائد دفاع الفريق الكتالوني والذي يتسبب تواجده في تصدير الشعور بالأمان لمشجعي البلوجرانا، لولا عدم إكماله للـ90 دقيقة، لحصل على درجة أعلى.

خافيير ماسكيرانو (7.5)

لعب ماسكيرانو في خط الدفاع وظهر بمستوى جيد كعادته على الرغم من أنه في الأساس لاعب وسط، ولكن خبرة ومستوى ماسكيرانو تجعله من أهم لاعبي برشلونة.

أندريس أنيستا (8)

الذهب الذي لا يصدأ أبدا.

سيرجيو بوسكيتش (6.5)

بات مستواه في الفترة الأخيرة بمثابة لغز، ولكنه يبقى من أهم لاعبي الوسط في برشلونة بل والعالم، ربما يكون مرهقا أو ربما هو في حاجة للمزيد من التحديد لواجباته داخل الملعب.

إيفان راكيتيتش (6)

كان نشيطا ولكن بلا أي فعالية على المرمى، كما أنه خرج في الدقيقة 80 ما ساهم في تقليل معدل درجاته.

نيمار (8)

بات البرازيلي من أهم وأخطر اللاعبين، وأكثرهم فعالية حول العالم، باعتزال ميسي ورونالدو، سيصبح هو سيد كرة القدم الجديد بدون شك.

لويس سواريز (8)

صنع هدفا وأحرز أخر، وكعادته كان مصدر خطورة وإزعاج لدفاعات المنافس، لولا خروجه في الدقيقة 65 لحصل على تقييم أعلى.

سيرجي روبيرتو (7)

لم يقدم المستوى الذي يضعه ضمن مصاف ميسي وسواريز ونيمار، ولكنه يجتهد ويؤدي بأقصى ما لديه من جهد كلما شارك.

ليونيل ميسي (10)

عريس المباراة، مهما كان مستواه الليلة، أحرز هدفين وصنع هدفا من أصل ثلاثة، ما الذي يمكن للاعب أن يحتاجه حتى يحصل على العلامة الكاملة؟.

الاحتياطي 

باكو ألكاسير (6.5) - لوكاس دين (6) - كارليس ألينا (لم يختبر).

مؤشر إشبيلية

 

سيرجيو ريكو (6.5) 

رغم الثلاثية أنقذ مرماه من رباعية أخرى، ولولاه لحقق برشلونة انتصارا بسباعية.

ماريانو وجابريل ميركادو وسيرجيو إيسكوديرو (5)

شكل الثلاثي خيبة أمل كبيرة لجماهير إشبيلية، في ظل فشلهم التام في التعامل مع رباعي الهجوم الكتالوني.

نيكولاس باريخا وكليمينت لينجلينت (7)

نقطتان مضيئتان في دفاع إشبيلية، رغم الخسارة الثقيلة ساهما في إنقاذ مرمى فريقهما من الاهتزاز بأهداف أخرى.

فيتولو (5)

لم يشكل أي خطورة تذكر على دفاعات البلوجرانا، كما أنه ختم المباراة بشكل سيء حينما حصل على البطاقة الحمراء في اللحظات الأخيرة.

فيسنتي إيبورا (6)

فشل في إضفاء أي صبغة هجومية على أداء فريقه، وخرج في الدقيقة 76، فاستحق تقييم قليل.

ستيفين نزوني (7.5)

مصدر الخطورة الأوحد لإشبيلية، تسديدتين على المرمى ومعدل تمريرات صحيحة وصل إلى 92% وكرات بينية وطولية عديدة، كفلت له الحصول على التقييم الأعلى بين زملائه.

سمير نصري (5.5)

لم يقدم ما يذكر، ليضطر مدربه إلى تبديله، وخوض الشوط الثاني بدونه.

خواكين كوريا (6.5)

لعب الـ90 دقيقة ولكنه لم يسدد سوى كرة وحيدة خارج إطار المرمى، إلا أن مراوغاته الناجحة كفلت له الحصول على تلك الدرجة.

ماتياس كرانيفايتر (6.5) - بابلو سارابيا (6) - ستيفان جوفيتيتش (6.5)