صارَ النهار ُبعز الشمسِ مرتبكا
يبكي ريهام يشتكي الغدر
ُ
هناك في أبعر الصرمين فاجعة ٌ
بكاها حزناً على إصرارها صبرُ ِ
آهاتُ تعلو العروسَ و حزنا
صار في ذبحانِ يعتصر ُ
ً
تعز والتربة ُ الغنّاء كم بكتا
لفقد رائدة الإنسان تستعر
بغاة العصر ِ من قدموا
من صعدةَ الى تعز و انتشروا
ريهام الاخت و الام التي كانت للاطفالِ والاحرار ِ تنتصرُ
تساند تساعد كل مسكين ٍ
و لا تبخل اذا كثرو
إضافة تعليق