لعنتي عليكم اصلحوا المستشفيات !!
2017/04/23 - الساعة 02:45 صباحاً
لم استطع السفر الى صنعاء للعلاج من نوبات اختناق يوميه صباحا و مساء ومع كل لقمة وشربه ماء و ريق مبلوع..
اتعرض للاختناق كهذا الوطن المختنق بعاهات وهامورات الدم المسفوك وبينما يلوح مثلي بيديه للاوكسجين ثمة طبيب يسري سر الصحة في الاستغفار وهكذا وجدوا لي العلاج في قراءة المعوذبات وهم الشياطين المستأثرين بخيرات وطننا والمتسببين والباطشين والهانئين وﻻ اريد اكمال بيانات المشروع الوطني في اختتام هذا المنشور كيما يقال أني اشحتهم او ابتزهم مثلما قد يفعل غيري بدافع قلة الحيلة في زمن الردايا و الرذائل التي تكلم عنها مظفر النواب..
كنا بحاجة لأطباء و اخصائيين ينقذونا في ساعة الزحمة العامرة التي تسببها لنا مطباتهم المسلحة فحرمونا منها كي نخفف عليهم نقد السلوك اليومي الذي عصد الدنيا من الرياض حتى صعدة ، يرى الواحد منا لحظة الموت فقط وفقط الموت بلا ادنى حلول بما في ذلك السفر الى صنعاء بطريقة عزيزة ومشرفة ودون حاجة للعلم والخبر.. وكأن صنعاء برلين مجنحة بأفخر المستشفيات وارفع القدرات الطبية وهي الأخرى إحباط من نوع ما الا انه اقل وطئة من موت في حجة بلا معرفة او ادنى حُجة بمرضك وعلتك على اقل حق مرضي ..!!
ما أسوء الموت بهكذا خيارات كسوءة عيش بلا خيارات ، وحتى الموت مع هؤﻻء تحت سقف واحد أمر غير عادل البته لأنك الميت المغبون وطنا وحال وهم الراحلون مصداقا للايات والتكريمات والتعزيزات والتشريفات والصور الملقاة على قارعة الشرف والكبرياء وانت ذلك العابر السبيل ضعيف القيمة وهزيل الجسد من سوء الحياة كل الحياة..
اكتب الآن و حممممحمحم اختنق..
لعنتي عليكم أقل شي اصلحوا المستشفيات
اتعرض للاختناق كهذا الوطن المختنق بعاهات وهامورات الدم المسفوك وبينما يلوح مثلي بيديه للاوكسجين ثمة طبيب يسري سر الصحة في الاستغفار وهكذا وجدوا لي العلاج في قراءة المعوذبات وهم الشياطين المستأثرين بخيرات وطننا والمتسببين والباطشين والهانئين وﻻ اريد اكمال بيانات المشروع الوطني في اختتام هذا المنشور كيما يقال أني اشحتهم او ابتزهم مثلما قد يفعل غيري بدافع قلة الحيلة في زمن الردايا و الرذائل التي تكلم عنها مظفر النواب..
كنا بحاجة لأطباء و اخصائيين ينقذونا في ساعة الزحمة العامرة التي تسببها لنا مطباتهم المسلحة فحرمونا منها كي نخفف عليهم نقد السلوك اليومي الذي عصد الدنيا من الرياض حتى صعدة ، يرى الواحد منا لحظة الموت فقط وفقط الموت بلا ادنى حلول بما في ذلك السفر الى صنعاء بطريقة عزيزة ومشرفة ودون حاجة للعلم والخبر.. وكأن صنعاء برلين مجنحة بأفخر المستشفيات وارفع القدرات الطبية وهي الأخرى إحباط من نوع ما الا انه اقل وطئة من موت في حجة بلا معرفة او ادنى حُجة بمرضك وعلتك على اقل حق مرضي ..!!
ما أسوء الموت بهكذا خيارات كسوءة عيش بلا خيارات ، وحتى الموت مع هؤﻻء تحت سقف واحد أمر غير عادل البته لأنك الميت المغبون وطنا وحال وهم الراحلون مصداقا للايات والتكريمات والتعزيزات والتشريفات والصور الملقاة على قارعة الشرف والكبرياء وانت ذلك العابر السبيل ضعيف القيمة وهزيل الجسد من سوء الحياة كل الحياة..
اكتب الآن و حممممحمحم اختنق..
لعنتي عليكم أقل شي اصلحوا المستشفيات
إضافة تعليق